بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
لتخييل الإبداعي في مشانق و أنوثة للشاعرة دليلة ذيب شقراء
صفحة 1 من اصل 1
لتخييل الإبداعي في مشانق و أنوثة للشاعرة دليلة ذيب شقراء
التخييل الإبداعي في مشانق و أنوثة للشاعرة دليلة ذيب شقراء ...
دراسة: الناقد حمام محمد زهير
مواقع هوامش الثقافي، للصديق الشاعر عزوز عقيل من بين المواقع التي دخلت التاريخ الثقافي لمدينة الجلفة ، باحتضانها المحاولات الأولى للمبدعين الشباب ، والتي كان لي شرف إني لامست معظم ما انتجه المبدعون في الجلفة وغيرها، وهاأنذا أجدد العهد لمتابعة كل الفصول الإبداعية التي تنشر في هذه المجلة الالكترونية الثقافية الرائدة.وقعت أمام ناظري ، قصيدة للكاتبة دليلة ذيب مشانق وأنوثة، فأردت أن الأمس، بعض ما رايته يستحق أن يقال ..
انتابت في العشرية الماضية الساحة الأدبية في الجزائر، حالة من العقن ،جعلت الكثير المبدعون يمارسون البيات الشتوي، وهذا من حقهم، أمام ماكانت تنذر به الوضعية آنذاك ، التي تستهدف الجسد بفنائه أو اقمع الذات من خلال التخويف المحدث بعيدا وقريبا، أدرك حين ذاك كل الشعراء الخارجون من الأزمة تلك المعضلة ، وتأجل حديث أخر ينتبه إلى ما أفرزته ساحات الثغاء والكلام المزركش ،
اختلطت الأجواء الأدبية ولم يعد للإبداع سوى وظيفة واحدة تمثلت في اختراع الإلية التي يجنب نفسه من الدخول في حيلولة الشك أو التهجم، ا نها المرحلة صعبة جدا ، وكل جرئ تهجم عليها إلا بلغة الفابيولات، وإنطاق الحيوانات والتناغم على فتكها .
ظهر جيل أخر أراد إن يعبر عن الوضعية باستعمال )مساحيق الأنثى( وكأنه اكتشف أن مواصفات الأنثى هي المطلوبة رقم واحد في المجتمع وهي التي غيبت الاستئثار بالشهادات والتحصيل العلمية ، هذا الجيل، أصبح من المسوح له إن يوظف المعايير الجمالية التي ظهرت قديمة في مدرسة الوجدان أو مدرسة رفاعة الطهطاوي التي انبهرت بالحداثة الفرنسية أو الغربية إن صح التعبير ..
رأيت طوعا أن الشاعرة ذيب قد أشارت إلى موجة جديدة تعتمد المن أو الاشتراط باسم الأنثى حيث ستطرح كل المواصفات الانثويىة بحثا عن جرئ ربما ، يكون ميتا من الزمن الماضي أو أنسانا جديدا وليد اليقظة الجهورية..
1- المدد والتحرك) وحدة التخيل والملفوظ الغريب(
ظهر في المقطع الأول : استعمال الأداة الشرطية ، مما يعني لنا ،أنها تمارس التخيل من اجل البحث عن نقطة للانطلاق الجدي في بدأ نطق الأبيات ، لكي تكتب لذلك الذي تريده ، إن ينقطع أو يقطع حلقته من سلسلة مفروضة بالقياس الجماعي للمجتمع ، أو من العقد الاجتماعي ، رغم أنها أوهنت من صلابة العقد إلى درجة تسمية الحبال القابل للتقطيع كلما كانت الآلة صلبة ،وهذا شرط من الصعوبة بمكان لان قطع الحلقة وإلغاء العقد كلاهما أصعب ، فهي تبحث عن رجل متميز ، ثم تباشر منطق عبثها باستعمال مفردة ايروسية تدل بها على مهادنة الرجل القابع أمامها تنهره من مهادنة الحكام، ثم عادت لتمارس التناقض الذي أشار إليه روول البار سكي البرازيلي، إثناء تحدثه عن ميزة القص والسرد قال إن الشاعر يكون جميلا إن تماهى بين متناقضين ، وهاهي الشاعرة تبحث من جديدة عن القسوة ومصطلح رجل ،ولهذا سوف نبحث مع عن الوحدات التقنية التي انبتت عليها القصيدة .الوحدة الأولى : خيالها يحتوي على إلغاء العقد، والكف عن اللعق و تشطير قسوة الرجل ،انظر قولها في المقطع الأول:
لو تلغى العقد من الحبال؟
ويقلع عن لعق خصى الحكام...
وتشطر القسوة
في قلوب الرجال...
وانطلاقًا من متناقضات ) المن والتخيل ( و ممارسة الانوشيما في حضرة رجل احترق ،جاءت في جوابها الشرطي مؤكدة بتقديم أشياء لذلك الرجل الذي لم يعد رجلا، لأنه كان يداهن الحكام في نظرها ، وانطلاقا من مؤشر ماسبق من مفردة صعبة معنوية حتى لا ننسبها للأدب العابث ، ولكنها كانت قادرة على إن تستبدل الملفوظ للنظرماذا تقدم في المقطع الموالي :
لاقتربت بموكب أنوثتي
ووضعت لعربدتي ألف عنوان و عنوان...
تكمن هنا، سر البضاعة أنها تقدم موكب أنوثتها زجلا ومجازا، لمنح الإغراء والافتتان من خلال التمظهر بأكثر من صفة وهي تقدم مفاتن الأنوثة ، بحثا عن رجل يتحقق، ولكنه ليس وحدا، فهناك جند بعياره اجتماعية فرق ، كلها مجتمع تستمتع بالمفاتن الأنثوية التي أخرت مجتمعاتنا ولكن حين تمارس الأنثى مفاتنها بدرجة العظمة التي قال الله عنها في الكيد ، فلن يبتعد الأمر على إن تكون سوى أنثى قد تمنح مفاتنها لرجل واحد وليس لجماعة، لهذا يظهر تبرير المبرر من خلال الإغراء في الوحدة التقنية الثانية : الغرور والإغراء، تحتوي على عرض المفاتن، التطهر بالثلج طيبة الأنثى في المقطع الموالي.
لصنعت من جند المفاتن
قضية إنسان..
لو أبقى بعيدة عن كسل السؤال؟
لتطهرت بالثلج المشتعل
و تحدثت بلسان منهزم...
عن طيبة أنثى.
مهما كانت الأوصاف المقدمة من الأنثى ولو كانت على مقربة من الثلج المبرد والمنقي ، فإنها تبقى مملوكة لقلب واحد واكرر ليس لمجموعة ، فان ظهر لها طيبة الأنثى فيما قدمت فقد أخطأت المسير إلى الرجل الصحة واختارت الخطأ.
2- التعرض والتشتت )الهزيمة والانتصار (
يظهر إن الشاعرة ركبت قصة على سرد شعري، بين رجل ألمها، بالهجر متعاليا في سدة الحكم، كان بينهما ود وضعف ذات يوم عندما اقر بضعفه سمته أحمقا وكان في ظنها اكبر من الأحمق ، إما استعمالها لملفوظ سنابل يفرض عليها إقرار بحياة جميلة سرعان مات حولت إلى حزينة كئيبة ملية بالقياسات الخرافية ، وما استعمالها كلمة الدجال إلا وديعة ، ولكن في الأخير نورد إن ضعف أمام الأنثى ، ليس نهاية العالم مما تجعلها ترقص ،لأنه لم يكن الرجل في المكان المناسب حتى يرقص ظهر في الوحدة الثالثة المعنونة بالماضي وتحتوي على سحق ألماصي، تحطيم الجميل قتل الدجال في قولها:
سحقت تاريخاً أحمق للرجل الفحل
و سنابل حصدت بمنجل الشجن..
لو يقتل الدجّال
في رحم الخيال...
وترقص هزيمة رجل أمام
مشانق أنثى
تتعطر بالدلال...
سأنحني بلا نفاق
أنا الأنثى و سأحكم كل الأكوان...
مهما كان سياق الرقص ، فهو هزيمة للساردة لأنها لازالت تعطي قيما إضافية لامرأة تتعطر للجند وتعرض للمفاتن ، ولما أدركت ندمها فقد أصابت باعترافها إن القصة محبوكة من قصص خيالها الذي أراد إن يبرز مفاتن الأنثى وماتفعله في ضعاف القلوب ، التي لاتقد ر إن الكون مهما علا ، لا تكدره أنثى وما خلقت إلا ليستأنس بها الرجل وان انحنت بلا نفاق فذلك من طيبتها ، كأمارة شاوية تعود لرشدها دائما وبلا نفاق ، ولكنها لا تحكم كونا إلا إذا كان بالولاء ، وان تكون في حكم ، تحكمه بالأخلاق وتربية الصالحين الذين يزفون إخبار محاربة المفاتن المعروضة للشراء ، لان المفاتن تشيخ ويشيخ معها العمر ، فإياك ا ن يأتي يوم وينقر الشيب أديمها حينها تندم الأرض كما فعلت الأديبة نوال السعداوي..
الشاعرة لها أسلوبية جميلة دون تميزها بالإخبارية والإنشائية وقادرة على تركين الشعر بإجادة الخطاب المناسب ، الذي يصلح لرفع السرد والقياس به ..ولنا عودة في دراسة المعجمية في ديوانها إن تحصلنا عليه.
دراسة: الناقد حمام محمد زهير
مواقع هوامش الثقافي، للصديق الشاعر عزوز عقيل من بين المواقع التي دخلت التاريخ الثقافي لمدينة الجلفة ، باحتضانها المحاولات الأولى للمبدعين الشباب ، والتي كان لي شرف إني لامست معظم ما انتجه المبدعون في الجلفة وغيرها، وهاأنذا أجدد العهد لمتابعة كل الفصول الإبداعية التي تنشر في هذه المجلة الالكترونية الثقافية الرائدة.وقعت أمام ناظري ، قصيدة للكاتبة دليلة ذيب مشانق وأنوثة، فأردت أن الأمس، بعض ما رايته يستحق أن يقال ..
انتابت في العشرية الماضية الساحة الأدبية في الجزائر، حالة من العقن ،جعلت الكثير المبدعون يمارسون البيات الشتوي، وهذا من حقهم، أمام ماكانت تنذر به الوضعية آنذاك ، التي تستهدف الجسد بفنائه أو اقمع الذات من خلال التخويف المحدث بعيدا وقريبا، أدرك حين ذاك كل الشعراء الخارجون من الأزمة تلك المعضلة ، وتأجل حديث أخر ينتبه إلى ما أفرزته ساحات الثغاء والكلام المزركش ،
اختلطت الأجواء الأدبية ولم يعد للإبداع سوى وظيفة واحدة تمثلت في اختراع الإلية التي يجنب نفسه من الدخول في حيلولة الشك أو التهجم، ا نها المرحلة صعبة جدا ، وكل جرئ تهجم عليها إلا بلغة الفابيولات، وإنطاق الحيوانات والتناغم على فتكها .
ظهر جيل أخر أراد إن يعبر عن الوضعية باستعمال )مساحيق الأنثى( وكأنه اكتشف أن مواصفات الأنثى هي المطلوبة رقم واحد في المجتمع وهي التي غيبت الاستئثار بالشهادات والتحصيل العلمية ، هذا الجيل، أصبح من المسوح له إن يوظف المعايير الجمالية التي ظهرت قديمة في مدرسة الوجدان أو مدرسة رفاعة الطهطاوي التي انبهرت بالحداثة الفرنسية أو الغربية إن صح التعبير ..
رأيت طوعا أن الشاعرة ذيب قد أشارت إلى موجة جديدة تعتمد المن أو الاشتراط باسم الأنثى حيث ستطرح كل المواصفات الانثويىة بحثا عن جرئ ربما ، يكون ميتا من الزمن الماضي أو أنسانا جديدا وليد اليقظة الجهورية..
1- المدد والتحرك) وحدة التخيل والملفوظ الغريب(
ظهر في المقطع الأول : استعمال الأداة الشرطية ، مما يعني لنا ،أنها تمارس التخيل من اجل البحث عن نقطة للانطلاق الجدي في بدأ نطق الأبيات ، لكي تكتب لذلك الذي تريده ، إن ينقطع أو يقطع حلقته من سلسلة مفروضة بالقياس الجماعي للمجتمع ، أو من العقد الاجتماعي ، رغم أنها أوهنت من صلابة العقد إلى درجة تسمية الحبال القابل للتقطيع كلما كانت الآلة صلبة ،وهذا شرط من الصعوبة بمكان لان قطع الحلقة وإلغاء العقد كلاهما أصعب ، فهي تبحث عن رجل متميز ، ثم تباشر منطق عبثها باستعمال مفردة ايروسية تدل بها على مهادنة الرجل القابع أمامها تنهره من مهادنة الحكام، ثم عادت لتمارس التناقض الذي أشار إليه روول البار سكي البرازيلي، إثناء تحدثه عن ميزة القص والسرد قال إن الشاعر يكون جميلا إن تماهى بين متناقضين ، وهاهي الشاعرة تبحث من جديدة عن القسوة ومصطلح رجل ،ولهذا سوف نبحث مع عن الوحدات التقنية التي انبتت عليها القصيدة .الوحدة الأولى : خيالها يحتوي على إلغاء العقد، والكف عن اللعق و تشطير قسوة الرجل ،انظر قولها في المقطع الأول:
لو تلغى العقد من الحبال؟
ويقلع عن لعق خصى الحكام...
وتشطر القسوة
في قلوب الرجال...
وانطلاقًا من متناقضات ) المن والتخيل ( و ممارسة الانوشيما في حضرة رجل احترق ،جاءت في جوابها الشرطي مؤكدة بتقديم أشياء لذلك الرجل الذي لم يعد رجلا، لأنه كان يداهن الحكام في نظرها ، وانطلاقا من مؤشر ماسبق من مفردة صعبة معنوية حتى لا ننسبها للأدب العابث ، ولكنها كانت قادرة على إن تستبدل الملفوظ للنظرماذا تقدم في المقطع الموالي :
لاقتربت بموكب أنوثتي
ووضعت لعربدتي ألف عنوان و عنوان...
تكمن هنا، سر البضاعة أنها تقدم موكب أنوثتها زجلا ومجازا، لمنح الإغراء والافتتان من خلال التمظهر بأكثر من صفة وهي تقدم مفاتن الأنوثة ، بحثا عن رجل يتحقق، ولكنه ليس وحدا، فهناك جند بعياره اجتماعية فرق ، كلها مجتمع تستمتع بالمفاتن الأنثوية التي أخرت مجتمعاتنا ولكن حين تمارس الأنثى مفاتنها بدرجة العظمة التي قال الله عنها في الكيد ، فلن يبتعد الأمر على إن تكون سوى أنثى قد تمنح مفاتنها لرجل واحد وليس لجماعة، لهذا يظهر تبرير المبرر من خلال الإغراء في الوحدة التقنية الثانية : الغرور والإغراء، تحتوي على عرض المفاتن، التطهر بالثلج طيبة الأنثى في المقطع الموالي.
لصنعت من جند المفاتن
قضية إنسان..
لو أبقى بعيدة عن كسل السؤال؟
لتطهرت بالثلج المشتعل
و تحدثت بلسان منهزم...
عن طيبة أنثى.
مهما كانت الأوصاف المقدمة من الأنثى ولو كانت على مقربة من الثلج المبرد والمنقي ، فإنها تبقى مملوكة لقلب واحد واكرر ليس لمجموعة ، فان ظهر لها طيبة الأنثى فيما قدمت فقد أخطأت المسير إلى الرجل الصحة واختارت الخطأ.
2- التعرض والتشتت )الهزيمة والانتصار (
يظهر إن الشاعرة ركبت قصة على سرد شعري، بين رجل ألمها، بالهجر متعاليا في سدة الحكم، كان بينهما ود وضعف ذات يوم عندما اقر بضعفه سمته أحمقا وكان في ظنها اكبر من الأحمق ، إما استعمالها لملفوظ سنابل يفرض عليها إقرار بحياة جميلة سرعان مات حولت إلى حزينة كئيبة ملية بالقياسات الخرافية ، وما استعمالها كلمة الدجال إلا وديعة ، ولكن في الأخير نورد إن ضعف أمام الأنثى ، ليس نهاية العالم مما تجعلها ترقص ،لأنه لم يكن الرجل في المكان المناسب حتى يرقص ظهر في الوحدة الثالثة المعنونة بالماضي وتحتوي على سحق ألماصي، تحطيم الجميل قتل الدجال في قولها:
سحقت تاريخاً أحمق للرجل الفحل
و سنابل حصدت بمنجل الشجن..
لو يقتل الدجّال
في رحم الخيال...
وترقص هزيمة رجل أمام
مشانق أنثى
تتعطر بالدلال...
سأنحني بلا نفاق
أنا الأنثى و سأحكم كل الأكوان...
مهما كان سياق الرقص ، فهو هزيمة للساردة لأنها لازالت تعطي قيما إضافية لامرأة تتعطر للجند وتعرض للمفاتن ، ولما أدركت ندمها فقد أصابت باعترافها إن القصة محبوكة من قصص خيالها الذي أراد إن يبرز مفاتن الأنثى وماتفعله في ضعاف القلوب ، التي لاتقد ر إن الكون مهما علا ، لا تكدره أنثى وما خلقت إلا ليستأنس بها الرجل وان انحنت بلا نفاق فذلك من طيبتها ، كأمارة شاوية تعود لرشدها دائما وبلا نفاق ، ولكنها لا تحكم كونا إلا إذا كان بالولاء ، وان تكون في حكم ، تحكمه بالأخلاق وتربية الصالحين الذين يزفون إخبار محاربة المفاتن المعروضة للشراء ، لان المفاتن تشيخ ويشيخ معها العمر ، فإياك ا ن يأتي يوم وينقر الشيب أديمها حينها تندم الأرض كما فعلت الأديبة نوال السعداوي..
الشاعرة لها أسلوبية جميلة دون تميزها بالإخبارية والإنشائية وقادرة على تركين الشعر بإجادة الخطاب المناسب ، الذي يصلح لرفع السرد والقياس به ..ولنا عودة في دراسة المعجمية في ديوانها إن تحصلنا عليه.
حمام محمد زهير- المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 20/12/2013
مواضيع مماثلة
» يد الله .. والكرونا( في قصيدة للشاعرة المهاجرة الهام زكي خابط.في السويد
» ضياع اللوعة..والصبر في ضاعت عناوين البلاد...للشاعرة منى حسن محمد....دراسة حمام محمد زهير
» الارهاصات الميتافيزيقية التى حطمت المعنى ..قراءة نقدية في قصيدة "يَـهُـبُّ الجحيـم ذاويـا؛ نثـارا للأمـاكــن الفـاسدة للشاعرة المغربية – نوال زيـاني
» ضياع اللوعة..والصبر في ضاعت عناوين البلاد...للشاعرة منى حسن محمد....دراسة حمام محمد زهير
» الارهاصات الميتافيزيقية التى حطمت المعنى ..قراءة نقدية في قصيدة "يَـهُـبُّ الجحيـم ذاويـا؛ نثـارا للأمـاكــن الفـاسدة للشاعرة المغربية – نوال زيـاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 01, 2020 2:02 am من طرف حمام محمد زهير
» تتفجير الأنوثة في قصيد قالوا : إني غشيم للشاعر سليمان الجناحي:
الجمعة مايو 01, 2020 2:01 am من طرف حمام محمد زهير
» يد الله .. والكرونا( في قصيدة للشاعرة المهاجرة الهام زكي خابط.في السويد
الجمعة مايو 01, 2020 1:57 am من طرف حمام محمد زهير
» لتخييل الإبداعي في مشانق و أنوثة للشاعرة دليلة ذيب شقراء
الجمعة مايو 01, 2020 1:56 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة التاسعة الاعلام و الخرافة
الجمعة مايو 01, 2020 12:47 am من طرف faroukwar
» مراجع المحاضرات
الجمعة مايو 01, 2020 12:18 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة الثامنة الاعلام في عهد الاستعمار
الجمعة مايو 01, 2020 12:15 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة السابعة الشركاء المساهمون في تنمية الاتصال الجواري
الجمعة مايو 01, 2020 12:14 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة السابعة الاتصال والاعلام الديني
الجمعة مايو 01, 2020 12:11 am من طرف حمام محمد زهير