بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
سفريات امراة متعبة / حمام محمد
صفحة 1 من اصل 1
سفريات امراة متعبة / حمام محمد
امراة متعبة
لاعج زوجة تحب زوجها الى درجة الجنون ..تحاول في كل مرة ان تفرحه بانجاب طفل يملا عنهما الحياة صخبا ، وقبل ان ياتي زوجها بنتيجة تحاليل الحمل جالت لاعج بين الشك وعالم اخر غير عالمها الذي الفته في كنف زوجها ..
العروسة اخبارها مدسوسة مثل شعبي
سفريات إمرأة متعبة
بداية البدايات : السفر في متاهات الدنيا يعلم اختصار المسافات نحوتحقيق أفضل الغايات.
السفر في وجه إمرأة مسافة مشوبة بالمخاطر محدقة .. كان ذلك هاجسا يخال بنت الجبل الأسود ...وهي تصغي الى صاحب قرارها في خلوة تمتد نحو المسافات وكأنها طرفة مترامية على شطآن التغرب تبحث عن لحظة ذات ..كما تريد أن يمتص خيالاته ....تركن غير بعيدة عن كوخهم الهش ترقب نجوم الفضاء المتعالية من بينها تبحث عن من يكلمها .. يداعبها و يشد على ظفائرها المتلاطمة فيحدث برأسها صداعا يعلكه صداع .
تتذكر لاعج أن إسمها إختصار أخر للتعقيب و التعفن و شيئا من هذا الكون غير مفهوم الذي يرفضه الرجال بمغص الرجولة .. ترقب قدوم ذلك المسافر لعل مارأته ليلة البارحة يرقب ظهر بجعة بيضاء تأكل فقط من بياض الأشياء وهي تترنح مثل البياض المناسب برأفة على عرش الرحمن يداعب حنايا البشر المثقلة بتخاريف السكر و المناجاة .
كانت بجعة لا كل البجعات تتخيل لأعج وزة أو طاووس في شكله يشبه إحدى عرائس البحر الوافدات على الشاطئ في قصص ساندرا و في خيال الحوات و البحر .. تنظر إليها في إعتباط قد تتراءى منه مواقف للآت مثخنة في هذا المساء ... لم تكن تلك قيلولة أحكمت طرفها على لاعج التي لازال ريقها ينساب في خيوط مستمرة محدثة هشيما وظلا جميلا على وسادتها الحمراء التي أحكمت لاستقبال الفجر لعلها تريد أن تختصر مسافة أخرى في وجهها .
لاعج أنت طالق .. وهل تزوجت ...؟ .. وتمرر بيديها نحو مواطن النضج فلا شيء من هذا تغير أو تاه .. فلاعج لم تتزوج .. إذا ذلك الصوت ماهو إلا وخزة إبرة حارة زلجت جدار صمتها في هذا الليل المدلهم الذي ضاع ...وهي تبحث عن البجعة البيضاء على جنبات كوخ بليد أردفته السنون حيل الفقراء ...و حفظته السنوات العجاف.. لغة الاملاق ونبذت بعضا من أوراق الكرموس الهندي عمدا وقهرا .
وتتطاول أشواكها في وخز الفضاء فتحدث فيه جروحا ضافية و إضافية لليالي الفقر الرابضة هناك تشد أواصرها على فوضى الأشياء متحركة
وجامدة و كأنها تنعي قرارها على صفحات الضائعين بغير حق أو المعذبون في كل مكان .
فالخبز نصفه إطلالة شمس واقدة حارقة لم يتفيأ سكان الدار يوماتحت قرصها أبدا ...رشحة الماء الماكثة في قرية يابسة مثل قساة الحجر جالت رائحتها في هذا المكان تسجل لاعج ألف حكاية ترقب من يخلصها و عل جنبات دار الشايب تروح وتجيء على قدمين حافيتين .
بدأت تقطع وسادتها خدوش الشوك .. ملعونة تلك النصرانية كل يوم توخز لاعج بوابل من أبر غير مرغوب فيها ترميها بقوة الساخط لكنها لا ترحل تبقى جاثمة تتلذذ بألم لاعج ... كانت تلك التراتيب قدرها تحاكي كل من يقرب لاعج .
عباءتها النايلية تطوقها , تحاصرها من وسط تشد أمتعة الحزن بماء الغدير... زاد الحيارى في صحراء واسعة القرار ... ينبت الشعير فصول أخرى من الحركة الدؤوبة التي تضيف كل يوم رشاقة وخفة تقضي على أثقال الخطوات فتحورها إلى أشكال غوغائية تتلاشى بوضاعة البياض الناصع
قرطها الماسي و عقدها الفريد المربوط على رقبتها الشهباء يحاول خنقها بكل قوة ليخلصها من وجع الخطوات اللامتناهية يريد أن ينبذ قرارها عندما حملت نفسها وتهجمت مدينة الأفيال و البراكين المتحركة في كل اللحظات بشجاعة لاتحدث إلا مرة في الدهر... ساقت قدرها إلى مدينة الغبن و التوهان... تبحث عن شيء إسمه رجل لايشبه الرجال .
لم تتزين كعادتها فجمالها معقود بناصيتها ... قوامها مركبة تظهر أقدار لغريق في لحظات التلف .
التقرب منها لحظة... إنتحار وإختصار لسنوات مريرة في إحدى سجون الأشقياء.. هرولتها بحر آخر ويم عظيم من النفحات العطرية .
حملت نفسها في غفلة وتدارت بين مئات النفوس المتحركة إختزلت نفسها في حركتهم.. تنفست لأول مرة كدمات رجالية وشمت لأول مرة عرق مميز لاينبعث الا رجولة , إفترست عيونا ضلت تحاصرها لعلها تبصر من يرميها أو ينتشلها فلم تجد وسط ذلك التراكم المثقل بالرؤوس المتحركة الا شراعا كان يتمايل مثل حركة الريح الممزوج بالغبارالأصفر الذي تعرفه قطر الندى – حبيبة قلبه من جاءت تبحث عنه , وأين يكون ؟
تحمل في نفسها مرة أخرى من يكون سواق البجعة حامي حماها وتحاملت عليها إرهاصات متتالية من لماذات دافقة توخزها مرة وتفرحها أخرى.
ماجاء بك أيتها النسمة العابرة من رماك الى سيارة الغبن هذه أيتها البريئة المسافرة في جنح الليل لاشك أنها لحظات إرتيازية إختلقت الشوق الى نصفها الآخر الذي غاب في هذه المدينة تبحث عن مأوى جديد لتيار جديد في مدينة جميلة حالمة رغم صمتها وعصيانها الا أنها كذلك من رأها شدد البصر وأمعن بالنظر طويلا .
ياإلاهي إنها تشبه لاعج بل إنها هي .....عشعشت بصدره الضيق تساؤلات رافقها سعال مستمر ...لاعج كيف أتت الى هنا وسلقت اليم العظيم ونطقت مثل الكظيم ورأسها المختبأ في دسة بيضاء تشبه كومة ثلج ضالة ...؟
الحمد لله وجدتك .. وأين تغيبت وأي ريح بلعتك ... ؟ إبتلع ريقا جافا ودنى منها دنوة الجلاد الشرس يريد أن يدس يديه في رقبتها النحيفة فيغرقهما الإملاق وماينفك يعيد حركة إحكام بيديه حتى يرن صوت أنثوي خاثر خثارة حليب المراعي .. لماذا هذا الهجر الموحش ؟ لماذا تركتني كل يوم أرقب مجيئك فدخلتك كانت بالدنيا ؟
كانت تنظر مليا الى وجهه المعتل والمملوء والى نسبه المقصوص ونسيت لاعج أن تنظر أجوائه المتغيرة وهندامه الجميل , مابال هذه الحلاوة المنبعثة من أريج عينيه الواسعتين ... أحست كمليون أنثى برعشة أبدية تهز أطوارها ..مالت مثل موج أزلي يريد أن يلقى من فرط التعب والجنون على صدره العريض .
وفجأة يتسلل صوت وصب أذنيها الغارقتين ينادي على بعلها الشايب خذ أوراق علاج زوجتك حدة سوف يسدد مبلغها هذا المساء .
إرتجفت لاعج .. دكت الأرض من تحتها دكا , وإختصرت مسافة الغبن ودارت في رحاها الدوائر وتذكرت سواق البجعة وهو يناديها أنت طالق وكررها مثل المجنون المعتوه .
وتهاوت على الأرض ككل أنثى جريحة تركها تنخر أجواءها وذهب مسرعا مختبئا في جلد رجل إمتصته الضوضاء .
و أحست لاعج بنهر بارد يحملها ويدين ر...حيمتين تشدها رأفة الميامين ....خيل أنها يد الشايب لازالت تطوقانها ... خيل أنها يد الشايب جاءت تبحث عن ضمة أبدية يعصر بهما روحها ...فقد كانت السماء صافية مثل وجه الصبي الملائكي زقزقته متتالية حركات لأوراق الربيع ...
فتحت عينيها مثل الريح الصرصر العاتية تهزها لسعات البرد لتجد نفسها بين أحضان الشايب تتوسد صدره وتديم النظر في وجهه المحبب وشنبه المعقوف يبشرها بنتيجة التحاليل سيكون لنا ولد .
لاعج زوجة تحب زوجها الى درجة الجنون ..تحاول في كل مرة ان تفرحه بانجاب طفل يملا عنهما الحياة صخبا ، وقبل ان ياتي زوجها بنتيجة تحاليل الحمل جالت لاعج بين الشك وعالم اخر غير عالمها الذي الفته في كنف زوجها ..
العروسة اخبارها مدسوسة مثل شعبي
سفريات إمرأة متعبة
بداية البدايات : السفر في متاهات الدنيا يعلم اختصار المسافات نحوتحقيق أفضل الغايات.
السفر في وجه إمرأة مسافة مشوبة بالمخاطر محدقة .. كان ذلك هاجسا يخال بنت الجبل الأسود ...وهي تصغي الى صاحب قرارها في خلوة تمتد نحو المسافات وكأنها طرفة مترامية على شطآن التغرب تبحث عن لحظة ذات ..كما تريد أن يمتص خيالاته ....تركن غير بعيدة عن كوخهم الهش ترقب نجوم الفضاء المتعالية من بينها تبحث عن من يكلمها .. يداعبها و يشد على ظفائرها المتلاطمة فيحدث برأسها صداعا يعلكه صداع .
تتذكر لاعج أن إسمها إختصار أخر للتعقيب و التعفن و شيئا من هذا الكون غير مفهوم الذي يرفضه الرجال بمغص الرجولة .. ترقب قدوم ذلك المسافر لعل مارأته ليلة البارحة يرقب ظهر بجعة بيضاء تأكل فقط من بياض الأشياء وهي تترنح مثل البياض المناسب برأفة على عرش الرحمن يداعب حنايا البشر المثقلة بتخاريف السكر و المناجاة .
كانت بجعة لا كل البجعات تتخيل لأعج وزة أو طاووس في شكله يشبه إحدى عرائس البحر الوافدات على الشاطئ في قصص ساندرا و في خيال الحوات و البحر .. تنظر إليها في إعتباط قد تتراءى منه مواقف للآت مثخنة في هذا المساء ... لم تكن تلك قيلولة أحكمت طرفها على لاعج التي لازال ريقها ينساب في خيوط مستمرة محدثة هشيما وظلا جميلا على وسادتها الحمراء التي أحكمت لاستقبال الفجر لعلها تريد أن تختصر مسافة أخرى في وجهها .
لاعج أنت طالق .. وهل تزوجت ...؟ .. وتمرر بيديها نحو مواطن النضج فلا شيء من هذا تغير أو تاه .. فلاعج لم تتزوج .. إذا ذلك الصوت ماهو إلا وخزة إبرة حارة زلجت جدار صمتها في هذا الليل المدلهم الذي ضاع ...وهي تبحث عن البجعة البيضاء على جنبات كوخ بليد أردفته السنون حيل الفقراء ...و حفظته السنوات العجاف.. لغة الاملاق ونبذت بعضا من أوراق الكرموس الهندي عمدا وقهرا .
وتتطاول أشواكها في وخز الفضاء فتحدث فيه جروحا ضافية و إضافية لليالي الفقر الرابضة هناك تشد أواصرها على فوضى الأشياء متحركة
وجامدة و كأنها تنعي قرارها على صفحات الضائعين بغير حق أو المعذبون في كل مكان .
فالخبز نصفه إطلالة شمس واقدة حارقة لم يتفيأ سكان الدار يوماتحت قرصها أبدا ...رشحة الماء الماكثة في قرية يابسة مثل قساة الحجر جالت رائحتها في هذا المكان تسجل لاعج ألف حكاية ترقب من يخلصها و عل جنبات دار الشايب تروح وتجيء على قدمين حافيتين .
بدأت تقطع وسادتها خدوش الشوك .. ملعونة تلك النصرانية كل يوم توخز لاعج بوابل من أبر غير مرغوب فيها ترميها بقوة الساخط لكنها لا ترحل تبقى جاثمة تتلذذ بألم لاعج ... كانت تلك التراتيب قدرها تحاكي كل من يقرب لاعج .
عباءتها النايلية تطوقها , تحاصرها من وسط تشد أمتعة الحزن بماء الغدير... زاد الحيارى في صحراء واسعة القرار ... ينبت الشعير فصول أخرى من الحركة الدؤوبة التي تضيف كل يوم رشاقة وخفة تقضي على أثقال الخطوات فتحورها إلى أشكال غوغائية تتلاشى بوضاعة البياض الناصع
قرطها الماسي و عقدها الفريد المربوط على رقبتها الشهباء يحاول خنقها بكل قوة ليخلصها من وجع الخطوات اللامتناهية يريد أن ينبذ قرارها عندما حملت نفسها وتهجمت مدينة الأفيال و البراكين المتحركة في كل اللحظات بشجاعة لاتحدث إلا مرة في الدهر... ساقت قدرها إلى مدينة الغبن و التوهان... تبحث عن شيء إسمه رجل لايشبه الرجال .
لم تتزين كعادتها فجمالها معقود بناصيتها ... قوامها مركبة تظهر أقدار لغريق في لحظات التلف .
التقرب منها لحظة... إنتحار وإختصار لسنوات مريرة في إحدى سجون الأشقياء.. هرولتها بحر آخر ويم عظيم من النفحات العطرية .
حملت نفسها في غفلة وتدارت بين مئات النفوس المتحركة إختزلت نفسها في حركتهم.. تنفست لأول مرة كدمات رجالية وشمت لأول مرة عرق مميز لاينبعث الا رجولة , إفترست عيونا ضلت تحاصرها لعلها تبصر من يرميها أو ينتشلها فلم تجد وسط ذلك التراكم المثقل بالرؤوس المتحركة الا شراعا كان يتمايل مثل حركة الريح الممزوج بالغبارالأصفر الذي تعرفه قطر الندى – حبيبة قلبه من جاءت تبحث عنه , وأين يكون ؟
تحمل في نفسها مرة أخرى من يكون سواق البجعة حامي حماها وتحاملت عليها إرهاصات متتالية من لماذات دافقة توخزها مرة وتفرحها أخرى.
ماجاء بك أيتها النسمة العابرة من رماك الى سيارة الغبن هذه أيتها البريئة المسافرة في جنح الليل لاشك أنها لحظات إرتيازية إختلقت الشوق الى نصفها الآخر الذي غاب في هذه المدينة تبحث عن مأوى جديد لتيار جديد في مدينة جميلة حالمة رغم صمتها وعصيانها الا أنها كذلك من رأها شدد البصر وأمعن بالنظر طويلا .
ياإلاهي إنها تشبه لاعج بل إنها هي .....عشعشت بصدره الضيق تساؤلات رافقها سعال مستمر ...لاعج كيف أتت الى هنا وسلقت اليم العظيم ونطقت مثل الكظيم ورأسها المختبأ في دسة بيضاء تشبه كومة ثلج ضالة ...؟
الحمد لله وجدتك .. وأين تغيبت وأي ريح بلعتك ... ؟ إبتلع ريقا جافا ودنى منها دنوة الجلاد الشرس يريد أن يدس يديه في رقبتها النحيفة فيغرقهما الإملاق وماينفك يعيد حركة إحكام بيديه حتى يرن صوت أنثوي خاثر خثارة حليب المراعي .. لماذا هذا الهجر الموحش ؟ لماذا تركتني كل يوم أرقب مجيئك فدخلتك كانت بالدنيا ؟
كانت تنظر مليا الى وجهه المعتل والمملوء والى نسبه المقصوص ونسيت لاعج أن تنظر أجوائه المتغيرة وهندامه الجميل , مابال هذه الحلاوة المنبعثة من أريج عينيه الواسعتين ... أحست كمليون أنثى برعشة أبدية تهز أطوارها ..مالت مثل موج أزلي يريد أن يلقى من فرط التعب والجنون على صدره العريض .
وفجأة يتسلل صوت وصب أذنيها الغارقتين ينادي على بعلها الشايب خذ أوراق علاج زوجتك حدة سوف يسدد مبلغها هذا المساء .
إرتجفت لاعج .. دكت الأرض من تحتها دكا , وإختصرت مسافة الغبن ودارت في رحاها الدوائر وتذكرت سواق البجعة وهو يناديها أنت طالق وكررها مثل المجنون المعتوه .
وتهاوت على الأرض ككل أنثى جريحة تركها تنخر أجواءها وذهب مسرعا مختبئا في جلد رجل إمتصته الضوضاء .
و أحست لاعج بنهر بارد يحملها ويدين ر...حيمتين تشدها رأفة الميامين ....خيل أنها يد الشايب لازالت تطوقانها ... خيل أنها يد الشايب جاءت تبحث عن ضمة أبدية يعصر بهما روحها ...فقد كانت السماء صافية مثل وجه الصبي الملائكي زقزقته متتالية حركات لأوراق الربيع ...
فتحت عينيها مثل الريح الصرصر العاتية تهزها لسعات البرد لتجد نفسها بين أحضان الشايب تتوسد صدره وتديم النظر في وجهه المحبب وشنبه المعقوف يبشرها بنتيجة التحاليل سيكون لنا ولد .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 01, 2020 2:02 am من طرف حمام محمد زهير
» تتفجير الأنوثة في قصيد قالوا : إني غشيم للشاعر سليمان الجناحي:
الجمعة مايو 01, 2020 2:01 am من طرف حمام محمد زهير
» يد الله .. والكرونا( في قصيدة للشاعرة المهاجرة الهام زكي خابط.في السويد
الجمعة مايو 01, 2020 1:57 am من طرف حمام محمد زهير
» لتخييل الإبداعي في مشانق و أنوثة للشاعرة دليلة ذيب شقراء
الجمعة مايو 01, 2020 1:56 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة التاسعة الاعلام و الخرافة
الجمعة مايو 01, 2020 12:47 am من طرف faroukwar
» مراجع المحاضرات
الجمعة مايو 01, 2020 12:18 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة الثامنة الاعلام في عهد الاستعمار
الجمعة مايو 01, 2020 12:15 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة السابعة الشركاء المساهمون في تنمية الاتصال الجواري
الجمعة مايو 01, 2020 12:14 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة السابعة الاتصال والاعلام الديني
الجمعة مايو 01, 2020 12:11 am من طرف حمام محمد زهير