بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
سلطانة الحكمة /حمام محمد
صفحة 1 من اصل 1
سلطانة الحكمة /حمام محمد
الحكمة ..*
كيف أبدأ في بناء ستار الكتابة الذي ينزع مني كل يوم ذكرى بألف عام من الحنين , إلى من أحبها فؤادي و جسم لها وجداني ..؟؟؟ .
كانت هذه رسالة أحد فتيان العبيد بتدمر إلى سيدته ملكة تدمر يترجاها و يتوعدها ... لأن طعم الحرية لم يعد يشعر به إلا في كنف وحدته القاسية التي يريد من خلالها تمرير أخر عنقود من أفكاره إتجاه التي يصطف في حضرتها المئات بل الألاف الطالبين لشفاعتها و الراغبين في التلذذ برؤية جمالها و هي تعتلي عرش إحدى القلاع المتينة التي تشبه في قدسيتها التاريخية مدينتي المتلكئة التي يغرس فيها الزيتون في غير مواسمه .......كانت عادة لا تشبه عادات القبائل الصغرى .
يعيد النظر فيما كتب ويرتقي أعلى صخرة كان يتبرك بها فتية مدينته .. و يجلسون على أثارها يترقبون إنتصاف إشعاع القمر على مركزها , فيحدث شكلا هولاميا و ضاءا يشبه كل شيء في أنثى مرصعة القوام ... بريق الشمس في هذا اليوم تنبع منه صولات الهدوء المتغطرس الممزوج بعنجهية ليل بارد داكن في ظلمة الضغينة , ترتعد كل جوارحه حتى أسنانه العاجية ظلت تمازحه في طقطقات تشبه هلوسة لا يعرف أصحابها إلا بناءات الصولفاج .. العافية .. العافية ... هم يتاقلونه كلما أوى إلى قرار إغتراب و الإحتراق خاصة و أن ساعة الكتابة آن ميقاتها .
عندما يركنون إلى راحة الدوام المنقطع .... ينظر ... يمعن التبصر ... يريد أن يقول أشياء ...لكن في حضرة الملكة كل شيء يجوز ... ثم يعيد السؤال للمرة الألف ... قد أجد في حضرة الملكة الأشراف و الأعيان أمامي و في الصفوف الأمامية فكيف تنظر إلى الملكة سيدة هذا المجتمع الحظر موتي؟؟
وتشجع بقوة و تجلب و بدأ في العد لإقناع نفسه ... لماذا لا تنظر الملكة إلى من جناها فغضن الجفون في مرساها ... ؟؟ ألست فحلا من فحول تدمر العظيمة و أول من بناها و أقام على حصونها ألف عام من الدوام .. ؟؟ لكنها ملكة في زماننا نحن أبناء الشعب .. الوقت الحالي .
صورة تدمرية لازالت ترسم معالمها وشموخها على أخر ماكتب المؤرخ بيار دي كالي و .... هي تخاطب العبابيد .. و لماذا لا تكون هي بالذات "إسماعيل" قارون فيما حباه الإله ليس جاها أو مالا بل كلمات تركتها كلمات تعبر كل هنيهة عن خلجته المتوترة من يحتدم بها الطبشور الأخرص كل يوم يقاضيها أمام نفسه تألق جنحه وهو لازال باسط يديه تارة و أخرى يداعب خانة لم تقع في وجهه الاصدفة عندما رميت على خده الآيسر فجأة .. كثيرا ما كان يشاور أسارير نفسه .. لماذا لايكون عهدي لها مثل هذه الخانة لا تنزعها قيود ولا أسوار جلاد ..؟؟
الملكة في عرف مدينتي أنثى لا تشبه الإناث في كبريائها و صفاتها وبريق عينيها .. أغاني يرددها المارون إلى زخم العذاب .. من يصطنعون العشق مآربا في جمال الإله ... أوليس جميل و يحب الجمال ؟
بدأ " إسماعيل " يعقد السفر نحو مناحيها و يخاطب جلالتها تلك الصخرة الغاشية الناحية الحامية الوطيس وقد توسطها القمر فانطقها فصارت ملكة للملوك ..... وجهابزة عجباب غموس فاقرة ... لا يجالسها إلا محنك كالصبح يزيل كل شيء حتى نور الفاغيات ....وشرع لمقدته .... و البدايات من أين تكون ... فإذا هي مثل سراب الماء تعكسه مرارة الشجنو في حضرتها ...
سألها: ملكتي العزيزة كيف يمر الحب إلى شطأنكم ؟
قالت : رغم وقاحتك التدمرية .
قال : ملكتي لم تجبني بعد ..
قالت : الحب حالة متجددة تصنعها أحاسيسنا .
سألها : وهل نصدق الأأحاسيس ؟
قالت : إذاكنت صادرة من القلب و ليس العقل .
سألها : ولما العقل أليس هو صانع اللذات ؟
قالت : بل هو جامع الشهوات .
قال : ياصاحبة الجلالة لم أفهم بعد ..
قالت : إن العقل يحاول دوما محاصرة مانحس به و ينتهز عواطفنا بأنانية .
سالها : فهل لي الحق أن أحب بإحساسي أكثر من عقلي ؟
قالت : تخلطون المفاهيم الحب في دوائرنا ممنوع و محرم .
سالها : و لماذا في تدمر بالذات ؟
قالت : ليست هناك مسافة بين الجنة و النار .
قال :لكنه خلق السماوات و ألأارض بمهل كالمهل .
قالت : لا احب أن نكون صفر ففي عهدي أضرب النقود بإسمي .
سألها : كيف تعطفين على الحاشية و أنت نازية فاشية ؟
قالت : لم افهم ماتقول وضح أو إرحل قبل أن يدركك غضبي .
سألها : بمعنى أخر كيف تمنعين من يحس إتجاهك بحالة غريبة .
قالت : أي إحساس ؟
قال : القلب
قالت : تمهل .. توارى ورائي .. قد اتركك للغازيات مثلي باني اتلهى بتعذيبك و الاخرين .
قال: لكن شبح الوحدة غبن ياملكتي يقطع اوصالي يوميا
واخاف ان يدركنا الممشى فلا يعد يفاكهني احد
واخاف ان يفالتني ريحك .. عندها ساعلن مثل المستضعفين
لغة انتحار واسجل على صفحات الخميس الاسود اياما تعزبي .
قالت : عرشي ينتظر اذهب يا هذا ودعني اتجبر ماانا انثىامارس العذاب ضد الرجال ومرسايا تحطمت عنده مئات السفن ... اهرب عني مثل الشمس : فلا وحق اليخت ستشرق من جديد .
وجمع"اسماعيل " اشتكب المتنقلة وهو لا يصدق ان ملكة تدمر وسمحت لعرشها كل هذا الوقت من عمرها .. انتابته موجات الهلع المستمر .. وبات وشيكا ان الملكة ستعلن غضبها بعدما تفرغ الى المزار الاخير في دور الحريم ... وتساءل هل ستبلغ ملكتي حريمها بشاني ام انها ستعلن تعذيبي امامهن لانها صرحت بذلك ...؟؟؟
لكته فتح اغواره وصدق احساسه بانها فوق كل الشبهات او ليست ملكة بطبعها و طباعها؟ ... ثم ركن امام بابه مثلما يفعل الساسة في " اورشليم "
يظلون نياما امام مداخل البيوت يترقبون كتائب يهود وزوار الليل .... ولكي لايستيقظ الصبيان من الحلم الجميل تحثهم ملكة تدمر بملبنة الجلود بين الفينة والاخرى ...
ينتظر " اسماعيل " همس الليل وهمس الطواف .. فهل من زائر او سائل محتوم ؟ .. فخزائن الملكة لم تفتح بعد منذ أمد ومفاتيحها يمتلكها جانبها الأعظم الذي لايؤمن بالعقل بل يحسب للواقع مئات العمليات ..كانت في كل مرة ألتقيها على ظلال الصخرة الوضائة تخاطبني بلغة السياسيين رغم أنها تفهم المسلمات أي الدولية وعرفت مؤخرا أن حلمها بأن تهزم قائد العرب لاالروم كما يشيع عنها ... لأنه إحتقر الأنثى ورماها منازق الى ديار غير ديارها ... فقط لأنها أنثى لاتشبه الرجال .
فإقتنع "إسماعيل" أن الملكة ستصده وقت الحرب وتجنح اليه وقت السلم .. لأن الحرب مع العرب تستطيل مع الأيام ....
أنهى " إسماعيل " الكتابة على ستار آخر سيقدمه الى الغجرية التدمرية كرسالة حملها للأيام قبل أن ترحل الى مناحب الإغتراب الحقيقي ... هناك حيث لاأرض ولاطين سوى قدره الحزين ودموع الإحتراق تنزل فتقطع بعضا من أشطار نفسه .
كيف أبدأ في بناء ستار الكتابة الذي ينزع مني كل يوم ذكرى بألف عام من الحنين , إلى من أحبها فؤادي و جسم لها وجداني ..؟؟؟ .
كانت هذه رسالة أحد فتيان العبيد بتدمر إلى سيدته ملكة تدمر يترجاها و يتوعدها ... لأن طعم الحرية لم يعد يشعر به إلا في كنف وحدته القاسية التي يريد من خلالها تمرير أخر عنقود من أفكاره إتجاه التي يصطف في حضرتها المئات بل الألاف الطالبين لشفاعتها و الراغبين في التلذذ برؤية جمالها و هي تعتلي عرش إحدى القلاع المتينة التي تشبه في قدسيتها التاريخية مدينتي المتلكئة التي يغرس فيها الزيتون في غير مواسمه .......كانت عادة لا تشبه عادات القبائل الصغرى .
يعيد النظر فيما كتب ويرتقي أعلى صخرة كان يتبرك بها فتية مدينته .. و يجلسون على أثارها يترقبون إنتصاف إشعاع القمر على مركزها , فيحدث شكلا هولاميا و ضاءا يشبه كل شيء في أنثى مرصعة القوام ... بريق الشمس في هذا اليوم تنبع منه صولات الهدوء المتغطرس الممزوج بعنجهية ليل بارد داكن في ظلمة الضغينة , ترتعد كل جوارحه حتى أسنانه العاجية ظلت تمازحه في طقطقات تشبه هلوسة لا يعرف أصحابها إلا بناءات الصولفاج .. العافية .. العافية ... هم يتاقلونه كلما أوى إلى قرار إغتراب و الإحتراق خاصة و أن ساعة الكتابة آن ميقاتها .
عندما يركنون إلى راحة الدوام المنقطع .... ينظر ... يمعن التبصر ... يريد أن يقول أشياء ...لكن في حضرة الملكة كل شيء يجوز ... ثم يعيد السؤال للمرة الألف ... قد أجد في حضرة الملكة الأشراف و الأعيان أمامي و في الصفوف الأمامية فكيف تنظر إلى الملكة سيدة هذا المجتمع الحظر موتي؟؟
وتشجع بقوة و تجلب و بدأ في العد لإقناع نفسه ... لماذا لا تنظر الملكة إلى من جناها فغضن الجفون في مرساها ... ؟؟ ألست فحلا من فحول تدمر العظيمة و أول من بناها و أقام على حصونها ألف عام من الدوام .. ؟؟ لكنها ملكة في زماننا نحن أبناء الشعب .. الوقت الحالي .
صورة تدمرية لازالت ترسم معالمها وشموخها على أخر ماكتب المؤرخ بيار دي كالي و .... هي تخاطب العبابيد .. و لماذا لا تكون هي بالذات "إسماعيل" قارون فيما حباه الإله ليس جاها أو مالا بل كلمات تركتها كلمات تعبر كل هنيهة عن خلجته المتوترة من يحتدم بها الطبشور الأخرص كل يوم يقاضيها أمام نفسه تألق جنحه وهو لازال باسط يديه تارة و أخرى يداعب خانة لم تقع في وجهه الاصدفة عندما رميت على خده الآيسر فجأة .. كثيرا ما كان يشاور أسارير نفسه .. لماذا لايكون عهدي لها مثل هذه الخانة لا تنزعها قيود ولا أسوار جلاد ..؟؟
الملكة في عرف مدينتي أنثى لا تشبه الإناث في كبريائها و صفاتها وبريق عينيها .. أغاني يرددها المارون إلى زخم العذاب .. من يصطنعون العشق مآربا في جمال الإله ... أوليس جميل و يحب الجمال ؟
بدأ " إسماعيل " يعقد السفر نحو مناحيها و يخاطب جلالتها تلك الصخرة الغاشية الناحية الحامية الوطيس وقد توسطها القمر فانطقها فصارت ملكة للملوك ..... وجهابزة عجباب غموس فاقرة ... لا يجالسها إلا محنك كالصبح يزيل كل شيء حتى نور الفاغيات ....وشرع لمقدته .... و البدايات من أين تكون ... فإذا هي مثل سراب الماء تعكسه مرارة الشجنو في حضرتها ...
سألها: ملكتي العزيزة كيف يمر الحب إلى شطأنكم ؟
قالت : رغم وقاحتك التدمرية .
قال : ملكتي لم تجبني بعد ..
قالت : الحب حالة متجددة تصنعها أحاسيسنا .
سألها : وهل نصدق الأأحاسيس ؟
قالت : إذاكنت صادرة من القلب و ليس العقل .
سألها : ولما العقل أليس هو صانع اللذات ؟
قالت : بل هو جامع الشهوات .
قال : ياصاحبة الجلالة لم أفهم بعد ..
قالت : إن العقل يحاول دوما محاصرة مانحس به و ينتهز عواطفنا بأنانية .
سالها : فهل لي الحق أن أحب بإحساسي أكثر من عقلي ؟
قالت : تخلطون المفاهيم الحب في دوائرنا ممنوع و محرم .
سالها : و لماذا في تدمر بالذات ؟
قالت : ليست هناك مسافة بين الجنة و النار .
قال :لكنه خلق السماوات و ألأارض بمهل كالمهل .
قالت : لا احب أن نكون صفر ففي عهدي أضرب النقود بإسمي .
سألها : كيف تعطفين على الحاشية و أنت نازية فاشية ؟
قالت : لم افهم ماتقول وضح أو إرحل قبل أن يدركك غضبي .
سألها : بمعنى أخر كيف تمنعين من يحس إتجاهك بحالة غريبة .
قالت : أي إحساس ؟
قال : القلب
قالت : تمهل .. توارى ورائي .. قد اتركك للغازيات مثلي باني اتلهى بتعذيبك و الاخرين .
قال: لكن شبح الوحدة غبن ياملكتي يقطع اوصالي يوميا
واخاف ان يدركنا الممشى فلا يعد يفاكهني احد
واخاف ان يفالتني ريحك .. عندها ساعلن مثل المستضعفين
لغة انتحار واسجل على صفحات الخميس الاسود اياما تعزبي .
قالت : عرشي ينتظر اذهب يا هذا ودعني اتجبر ماانا انثىامارس العذاب ضد الرجال ومرسايا تحطمت عنده مئات السفن ... اهرب عني مثل الشمس : فلا وحق اليخت ستشرق من جديد .
وجمع"اسماعيل " اشتكب المتنقلة وهو لا يصدق ان ملكة تدمر وسمحت لعرشها كل هذا الوقت من عمرها .. انتابته موجات الهلع المستمر .. وبات وشيكا ان الملكة ستعلن غضبها بعدما تفرغ الى المزار الاخير في دور الحريم ... وتساءل هل ستبلغ ملكتي حريمها بشاني ام انها ستعلن تعذيبي امامهن لانها صرحت بذلك ...؟؟؟
لكته فتح اغواره وصدق احساسه بانها فوق كل الشبهات او ليست ملكة بطبعها و طباعها؟ ... ثم ركن امام بابه مثلما يفعل الساسة في " اورشليم "
يظلون نياما امام مداخل البيوت يترقبون كتائب يهود وزوار الليل .... ولكي لايستيقظ الصبيان من الحلم الجميل تحثهم ملكة تدمر بملبنة الجلود بين الفينة والاخرى ...
ينتظر " اسماعيل " همس الليل وهمس الطواف .. فهل من زائر او سائل محتوم ؟ .. فخزائن الملكة لم تفتح بعد منذ أمد ومفاتيحها يمتلكها جانبها الأعظم الذي لايؤمن بالعقل بل يحسب للواقع مئات العمليات ..كانت في كل مرة ألتقيها على ظلال الصخرة الوضائة تخاطبني بلغة السياسيين رغم أنها تفهم المسلمات أي الدولية وعرفت مؤخرا أن حلمها بأن تهزم قائد العرب لاالروم كما يشيع عنها ... لأنه إحتقر الأنثى ورماها منازق الى ديار غير ديارها ... فقط لأنها أنثى لاتشبه الرجال .
فإقتنع "إسماعيل" أن الملكة ستصده وقت الحرب وتجنح اليه وقت السلم .. لأن الحرب مع العرب تستطيل مع الأيام ....
أنهى " إسماعيل " الكتابة على ستار آخر سيقدمه الى الغجرية التدمرية كرسالة حملها للأيام قبل أن ترحل الى مناحب الإغتراب الحقيقي ... هناك حيث لاأرض ولاطين سوى قدره الحزين ودموع الإحتراق تنزل فتقطع بعضا من أشطار نفسه .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 01, 2020 2:02 am من طرف حمام محمد زهير
» تتفجير الأنوثة في قصيد قالوا : إني غشيم للشاعر سليمان الجناحي:
الجمعة مايو 01, 2020 2:01 am من طرف حمام محمد زهير
» يد الله .. والكرونا( في قصيدة للشاعرة المهاجرة الهام زكي خابط.في السويد
الجمعة مايو 01, 2020 1:57 am من طرف حمام محمد زهير
» لتخييل الإبداعي في مشانق و أنوثة للشاعرة دليلة ذيب شقراء
الجمعة مايو 01, 2020 1:56 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة التاسعة الاعلام و الخرافة
الجمعة مايو 01, 2020 12:47 am من طرف faroukwar
» مراجع المحاضرات
الجمعة مايو 01, 2020 12:18 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة الثامنة الاعلام في عهد الاستعمار
الجمعة مايو 01, 2020 12:15 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة السابعة الشركاء المساهمون في تنمية الاتصال الجواري
الجمعة مايو 01, 2020 12:14 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة السابعة الاتصال والاعلام الديني
الجمعة مايو 01, 2020 12:11 am من طرف حمام محمد زهير