بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
مفهوم تسيير الموارد البشرية محاضرات حمام محمد زهير
صفحة 1 من اصل 1
مفهوم تسيير الموارد البشرية محاضرات حمام محمد زهير
مفهوم تسيرا لموارد البشرية وعلاقة الاتصال بها
إن أول شيء يلفت انتباه الدارس لموضوع الموارد البشرية، هو اختلاف التسميات المستعملة. فالبعض يستعمل كلمة " إدارة " كما هو الحال بالنسبة لغالبية لدول العربية، بينما يطغى استعمال كلمة " تسيير " في الجزائر، كترجمة للمصطلح الإنكليزي .يمكن حصر تسميات المصالح المهتمة بتسيير الموارد البشرية في: المستخدمين، العلاقات الصناعية، الأفراد، القوى العاملة، الموارد البشرية والشؤون الإدارية.
إذا كان المقصود من التسميات المستعملة كلها نفس الشيء عموما، إلا أن الاتجاه الحالي يميل إلى استعمال مفهوم الموارد البشرية، اعترافا بأهمية هذا الجانب الحساس في التنظيم، ولكونه يشمل جميع جوانب اهتمامات هذه المصلحة.
أ- مهام هياكل التسيير البشري:
تقوم مصالح الموارد البشرية بعدة مهام تتمثل أهمها في:
1 – تخطيط احتياجات القوى العاملة واختيار مستخدمين. تستعمل في ذلك مجموعة من أساليب التخطيط واستقطاب الموارد البشرية الكفأة، معتمدة في ذلك على الاختبارات النفسية ومقابلات التوظيف.
02 – تقييم أداءات المستخدمين والتعرف على الجوانب الإيجابية السلبية في أداء اتهم. وذلك من أجل تحديد برامج التدريب والترقية، وتحديد الجور ومختلف العلاوات.
03 – التدريب وتطوير كفاءات المستخدمين والمؤطرين الضروريين لتسيير العملية الإنتاجية. كما تعمل مصالح إدارة الموارد البشرية على توفير الكفاءات والمهارات الضرورية لمسايرة التطور التكنولوجي.
04 – متابعة المسار المهني للعمال وترقية الأكفاء منهم، والتعرف على حاجاتهم من التكوين والتدريب، أو إعادة التوجيه إلى مهام ومناصب عمل أخرى.
05 – تحديد الرواتب والعلاوات والمكافآت. وذلك من خلال عمليات التقييم الدورية التي يجريها مختلف المسئولين.
06 – متابعة صرا عات العمل والسهر على إيجاد الحلول المناسبة لمختلف الصراعات والاختلافات بين العمال والمسيرين. كما تسهر على التعرف على مشاكل العمال وصعوباتهم التقنية والمهنية والاجتماعية والسهر على حلها وتجنبها.
07 – التسيير اليومي للموارد البشرية من خلال توفير الهياكل والأفراد الضروريين لقيادة وتأطير وتيسير الاتصالات. وذلك مساهمة في تحقيق الأهداف الإنتاجية والمهنية.
مما تقدم تتضح أهمية المسؤوليات التي تتحملها مصالح التسيير البشري بمختلف هياكلها، ودورها في تحقيق أهداف المؤسسات.
ب- تطور مهام المسير الموارد البشرية :
حدث تطور واضح في مهام مسئولي ومسيري الموارد البشرية، فبعد أن كان الهدف الأساسي هو تنفيذ أوامر وتوجيهات الإدارة في التوظيف والتكوين والتسيير، فإن الاتجاه الإنساني في الإدارة والتسيير، جعل مسيرين يهتمون بحاجات العمال ويعملون على تلبيتها. وهكذا أصبح دور المسير البشري مزدوجا، يتمثل في التوفيق بين أهداف العمل وأهداف الإدارة العليا من جهة، وبين الأهداف الفردية للعمال والأهداف التنظيمية من جهة أخرى. وقد أصبحت مهام مسيري المستخدمين أكثر صعوبة مع ظهور النقابات العصرية، وتطور وعي العمال وتنوع مطالبهم، وتوسع وتعقد التنظيمات.
لهذا أصبح مسير الموارد البشرية في حاجة إلى قاعدة علمية وثقافية واسعة في العلوم السلوكية والإنسانية، مثل علم النفس، وعلم الاجتماع، والفلسفة والاقتصاد وقانون التسيير والإحصاء. كما أصبح من واجبه مواجهة مختلف المشاكل، بتنوعها وتعقدها وأصبح المطلوب منه الإتيان بحلول أصلية لها في كثير من الأحيان.
كما أصبح المطلوب منه دراسة واقع وانشغالات العمال والتنبؤ بالتغيرات، وإيجاد خطط لمواجهتها.
ج- الاتصال و التسيير المعاصر:
يواجه المسير المعاصر مجموعة من التحديات الناتجة عن التغيرات الكبيرة في عالم السياسة والاقتصاد وحجم المؤسسات وتعقدها وحدة منافستها.
وقد حدد ( فليبو : 1961 ، (7) التحديات التي تواجه المسيرين في :
01– التغير في خليط القوة العاملة.
02– التغير في قيم القوة العاملة.
03 – التغير في مطالب المؤسسات.
فمن حيث خليط قوة العمل، نجد ارتفاع مستوى التربية النظامية عند العمال، وتزايد العاملات وتزايد العاملات المتزوجات، وتزايد الأمهات العاملات، وتزايد العمال ذوي الياقة البيضاء وهي عوامل تؤدي إلى مجموعة من الصعوبات، إن كان في ذلك تحد للمسير في الدول المتقدمة، فإن ذلك أصعب بالنسبة لمسيري الموارد البشرية بالدول النامية، وذلك لعمق وتنوع القيم الثقافية عند العمال.
أما من حيث تغير فيم القوة العاملة ، فقد وجد ( داي ) (10)أن قيم عمال السبعينات من القرن العشرين تتميز بالتطلع إلى نوعية الحياة بدل مجرد النوعية ، والعدالة بين العمال بدل النجاعة الاقتصادية ، والتعددية والتنوع بدل وحدة التصور والمركزية ، والمشاركة بدل التسلط ، والرغبات الشخصية بدل النفعية ( ) ، والتغليب الشخصي على التنظيمي ( : 1970 ، (12) . إلى جانب ذلك، نجد الوعي بأهمية الثقافة ومرونة التعامل معها.بينما تتمثل مطالب المؤسسات في ضرورة إعادة هيكلة المهام الإنتاجية، ورفع كفاءة القوة العاملة، وإعادة هيكلة القوة العاملة ( توظيف واستغناء )، ومشاكل مسايرة النقابات للتطورات ومسايرة هياكل الأجور وصعوبات العلاقات الإنسانية في حين، حيث تعددت القوانين الجديدة التي تنظم العلاقات بين العمال والمؤسسات من جهة، والعلاقات بين المؤسسات والدولة من جهة أخرى، وكلها عوامل زادت من حدة التحديات التي تواجه مسيري الموارد البشرية.
د - مكانة المسير البشري في الهيكل التنظيمي:
تنبع أهمية مسيري الموارد البشرية من مركزهم الوسط، بين الإدارة التي ينتمون إليها ويشتغلون معها، والعمال الذين هم في اتصال دائم معهم، ونقابات العمال التي تعمل بالتنسيق معهم للبحث عن الحلول لمختلف المشاكل الطارئة. إن هذا المركز جعل من مسيري الأفراد أحسن الوسطاء الذين لا يمكن الاستغناء عنهم والذين بإمكانهم تسهيل الاتصال وتقريب وجهات النظر.
كما أن أهمية القوة العاملة وتزايد مستواها العلمي والتكنولوجي، وأهميتها في تحديد مدى فعاليات التنظيمات، كلها عوامل أدت إلى الحاجة إلى إطارات متخصصة في إدارة الموارد البشرية، ذات مستوى عال من الثقافة والذكاء، وبذلك تشعبت وتعقدت أدوار مسيري الموارد البشرية، وزادت أهمية أدوارهم مما ساهم في الرفع من مكانة التسيير البشري في التنظيم، وزادت ضرورة إحضارهم واستشارتهم عند اتخاذ مختلف القرارات على أعلى المستويات بالتنظيم.
إن تسيير الموارد البشرية مهمة صعبة وخطيرة، وقد عرفت هذه المهمة مجموعة من التطورات والتغيرات، سواء من حيث القاعدة الثقافية والعلمية الضرورية للمسيرين، أو من ناحية المهام والأدوار، كما يواجه مسيرو الموارد البشرية مجموعة من التحديات الناتجة عن تطور طبيعة القوى العاملة وثقافتها، وعن التغيرات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وهي عوامل يجب أخذها بعين الاعتبار وتلبية متطلباتها
إن أول شيء يلفت انتباه الدارس لموضوع الموارد البشرية، هو اختلاف التسميات المستعملة. فالبعض يستعمل كلمة " إدارة " كما هو الحال بالنسبة لغالبية لدول العربية، بينما يطغى استعمال كلمة " تسيير " في الجزائر، كترجمة للمصطلح الإنكليزي .يمكن حصر تسميات المصالح المهتمة بتسيير الموارد البشرية في: المستخدمين، العلاقات الصناعية، الأفراد، القوى العاملة، الموارد البشرية والشؤون الإدارية.
إذا كان المقصود من التسميات المستعملة كلها نفس الشيء عموما، إلا أن الاتجاه الحالي يميل إلى استعمال مفهوم الموارد البشرية، اعترافا بأهمية هذا الجانب الحساس في التنظيم، ولكونه يشمل جميع جوانب اهتمامات هذه المصلحة.
أ- مهام هياكل التسيير البشري:
تقوم مصالح الموارد البشرية بعدة مهام تتمثل أهمها في:
1 – تخطيط احتياجات القوى العاملة واختيار مستخدمين. تستعمل في ذلك مجموعة من أساليب التخطيط واستقطاب الموارد البشرية الكفأة، معتمدة في ذلك على الاختبارات النفسية ومقابلات التوظيف.
02 – تقييم أداءات المستخدمين والتعرف على الجوانب الإيجابية السلبية في أداء اتهم. وذلك من أجل تحديد برامج التدريب والترقية، وتحديد الجور ومختلف العلاوات.
03 – التدريب وتطوير كفاءات المستخدمين والمؤطرين الضروريين لتسيير العملية الإنتاجية. كما تعمل مصالح إدارة الموارد البشرية على توفير الكفاءات والمهارات الضرورية لمسايرة التطور التكنولوجي.
04 – متابعة المسار المهني للعمال وترقية الأكفاء منهم، والتعرف على حاجاتهم من التكوين والتدريب، أو إعادة التوجيه إلى مهام ومناصب عمل أخرى.
05 – تحديد الرواتب والعلاوات والمكافآت. وذلك من خلال عمليات التقييم الدورية التي يجريها مختلف المسئولين.
06 – متابعة صرا عات العمل والسهر على إيجاد الحلول المناسبة لمختلف الصراعات والاختلافات بين العمال والمسيرين. كما تسهر على التعرف على مشاكل العمال وصعوباتهم التقنية والمهنية والاجتماعية والسهر على حلها وتجنبها.
07 – التسيير اليومي للموارد البشرية من خلال توفير الهياكل والأفراد الضروريين لقيادة وتأطير وتيسير الاتصالات. وذلك مساهمة في تحقيق الأهداف الإنتاجية والمهنية.
مما تقدم تتضح أهمية المسؤوليات التي تتحملها مصالح التسيير البشري بمختلف هياكلها، ودورها في تحقيق أهداف المؤسسات.
ب- تطور مهام المسير الموارد البشرية :
حدث تطور واضح في مهام مسئولي ومسيري الموارد البشرية، فبعد أن كان الهدف الأساسي هو تنفيذ أوامر وتوجيهات الإدارة في التوظيف والتكوين والتسيير، فإن الاتجاه الإنساني في الإدارة والتسيير، جعل مسيرين يهتمون بحاجات العمال ويعملون على تلبيتها. وهكذا أصبح دور المسير البشري مزدوجا، يتمثل في التوفيق بين أهداف العمل وأهداف الإدارة العليا من جهة، وبين الأهداف الفردية للعمال والأهداف التنظيمية من جهة أخرى. وقد أصبحت مهام مسيري المستخدمين أكثر صعوبة مع ظهور النقابات العصرية، وتطور وعي العمال وتنوع مطالبهم، وتوسع وتعقد التنظيمات.
لهذا أصبح مسير الموارد البشرية في حاجة إلى قاعدة علمية وثقافية واسعة في العلوم السلوكية والإنسانية، مثل علم النفس، وعلم الاجتماع، والفلسفة والاقتصاد وقانون التسيير والإحصاء. كما أصبح من واجبه مواجهة مختلف المشاكل، بتنوعها وتعقدها وأصبح المطلوب منه الإتيان بحلول أصلية لها في كثير من الأحيان.
كما أصبح المطلوب منه دراسة واقع وانشغالات العمال والتنبؤ بالتغيرات، وإيجاد خطط لمواجهتها.
ج- الاتصال و التسيير المعاصر:
يواجه المسير المعاصر مجموعة من التحديات الناتجة عن التغيرات الكبيرة في عالم السياسة والاقتصاد وحجم المؤسسات وتعقدها وحدة منافستها.
وقد حدد ( فليبو : 1961 ، (7) التحديات التي تواجه المسيرين في :
01– التغير في خليط القوة العاملة.
02– التغير في قيم القوة العاملة.
03 – التغير في مطالب المؤسسات.
فمن حيث خليط قوة العمل، نجد ارتفاع مستوى التربية النظامية عند العمال، وتزايد العاملات وتزايد العاملات المتزوجات، وتزايد الأمهات العاملات، وتزايد العمال ذوي الياقة البيضاء وهي عوامل تؤدي إلى مجموعة من الصعوبات، إن كان في ذلك تحد للمسير في الدول المتقدمة، فإن ذلك أصعب بالنسبة لمسيري الموارد البشرية بالدول النامية، وذلك لعمق وتنوع القيم الثقافية عند العمال.
أما من حيث تغير فيم القوة العاملة ، فقد وجد ( داي ) (10)أن قيم عمال السبعينات من القرن العشرين تتميز بالتطلع إلى نوعية الحياة بدل مجرد النوعية ، والعدالة بين العمال بدل النجاعة الاقتصادية ، والتعددية والتنوع بدل وحدة التصور والمركزية ، والمشاركة بدل التسلط ، والرغبات الشخصية بدل النفعية ( ) ، والتغليب الشخصي على التنظيمي ( : 1970 ، (12) . إلى جانب ذلك، نجد الوعي بأهمية الثقافة ومرونة التعامل معها.بينما تتمثل مطالب المؤسسات في ضرورة إعادة هيكلة المهام الإنتاجية، ورفع كفاءة القوة العاملة، وإعادة هيكلة القوة العاملة ( توظيف واستغناء )، ومشاكل مسايرة النقابات للتطورات ومسايرة هياكل الأجور وصعوبات العلاقات الإنسانية في حين، حيث تعددت القوانين الجديدة التي تنظم العلاقات بين العمال والمؤسسات من جهة، والعلاقات بين المؤسسات والدولة من جهة أخرى، وكلها عوامل زادت من حدة التحديات التي تواجه مسيري الموارد البشرية.
د - مكانة المسير البشري في الهيكل التنظيمي:
تنبع أهمية مسيري الموارد البشرية من مركزهم الوسط، بين الإدارة التي ينتمون إليها ويشتغلون معها، والعمال الذين هم في اتصال دائم معهم، ونقابات العمال التي تعمل بالتنسيق معهم للبحث عن الحلول لمختلف المشاكل الطارئة. إن هذا المركز جعل من مسيري الأفراد أحسن الوسطاء الذين لا يمكن الاستغناء عنهم والذين بإمكانهم تسهيل الاتصال وتقريب وجهات النظر.
كما أن أهمية القوة العاملة وتزايد مستواها العلمي والتكنولوجي، وأهميتها في تحديد مدى فعاليات التنظيمات، كلها عوامل أدت إلى الحاجة إلى إطارات متخصصة في إدارة الموارد البشرية، ذات مستوى عال من الثقافة والذكاء، وبذلك تشعبت وتعقدت أدوار مسيري الموارد البشرية، وزادت أهمية أدوارهم مما ساهم في الرفع من مكانة التسيير البشري في التنظيم، وزادت ضرورة إحضارهم واستشارتهم عند اتخاذ مختلف القرارات على أعلى المستويات بالتنظيم.
إن تسيير الموارد البشرية مهمة صعبة وخطيرة، وقد عرفت هذه المهمة مجموعة من التطورات والتغيرات، سواء من حيث القاعدة الثقافية والعلمية الضرورية للمسيرين، أو من ناحية المهام والأدوار، كما يواجه مسيرو الموارد البشرية مجموعة من التحديات الناتجة عن تطور طبيعة القوى العاملة وثقافتها، وعن التغيرات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وهي عوامل يجب أخذها بعين الاعتبار وتلبية متطلباتها
مواضيع مماثلة
» مفهوم الرسالة الاعلامية في حي بن يقضان من محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
» الاشراف والمناجمنت من محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
» دور الاتصال المؤسساتي محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
» خصائص علوم التسيير...محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
» الادوار المختلفة للمسير محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
» الاشراف والمناجمنت من محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
» دور الاتصال المؤسساتي محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
» خصائص علوم التسيير...محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
» الادوار المختلفة للمسير محاضرات الدكتور حمام محمد زهير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 01, 2020 2:02 am من طرف حمام محمد زهير
» تتفجير الأنوثة في قصيد قالوا : إني غشيم للشاعر سليمان الجناحي:
الجمعة مايو 01, 2020 2:01 am من طرف حمام محمد زهير
» يد الله .. والكرونا( في قصيدة للشاعرة المهاجرة الهام زكي خابط.في السويد
الجمعة مايو 01, 2020 1:57 am من طرف حمام محمد زهير
» لتخييل الإبداعي في مشانق و أنوثة للشاعرة دليلة ذيب شقراء
الجمعة مايو 01, 2020 1:56 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة التاسعة الاعلام و الخرافة
الجمعة مايو 01, 2020 12:47 am من طرف faroukwar
» مراجع المحاضرات
الجمعة مايو 01, 2020 12:18 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة الثامنة الاعلام في عهد الاستعمار
الجمعة مايو 01, 2020 12:15 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة السابعة الشركاء المساهمون في تنمية الاتصال الجواري
الجمعة مايو 01, 2020 12:14 am من طرف حمام محمد زهير
» المحاضرة السابعة الاتصال والاعلام الديني
الجمعة مايو 01, 2020 12:11 am من طرف حمام محمد زهير